مسلسل قيامة أرطغرل الجزء الخامس الحلقة الأولى | 122

نستعرض فيما يلي مسلسل قيامة أرطغرل الجزء الخامس والذي يبدأ من الحلقة الأولى 122 والذي يكمل مسيرة أرطغرل بعد أن انتقل بالقبيلة إلى منطقة سوغوت.

وتبدأ أحداث هذا الموسم بعد مرور 10 سنوات من آخر  أحداث الموسم الرابع، حيث يكبر أولاد أرطغرل الثلاثة، وتتناول الأحداث كيفية تربية أولاده على الأخلاق والفروسية.

وهذا الموسم يتضمن أحداث إثارة وتشويق كما الموسم الأول، وأن تغييرات جديدة سيشهدها المسلسل الذي أعجب به ويشاهده أكثر من 65 دولة.

يذكر أن حلقات مسلسل قيامة أرطغرل قد بدأ الموسم الأول عام 2014 والموسم الثاني عام 2015 والموسم الثالث 2016 والموسم الرابع 2017 والموسم الخامس 2018.

وقال الكاتب الصحفي عامر عبد المنعم: أرطغرل ليس مجرد عمل فني عالمي وإنما حدث ثقافي هو الأول من نوعه في تاريخ التلفزيون.

وأضاف أن المسلسل به جرعة من الفكر والحكمة ومكارم الأخلاق وتميز بتقديمها بشكل مشوق لجمهور واسع متعدد المشارب والأعراق، ومن كل الطبقات والأعمار بلغة متقنة، وبصورة مبدعة تجعل المشاهد لا يمل من رؤية الحلقات مرات ومرات.

تابع أيضاً:

• مسلسل قيامة ارطغرل | كافة الحلقات
• أرطغرل الجزء الخامس | الحلقة 122
• أرطغرل الجزء الخامس | الحلقة 123 : 126
• أرطغرل الجزء الخامس | الحلقة 127 : 130
• أرطغرل الجزء الخامس | الحلقة 131 : 134

مسلسل قيامة أرطغرل الجزء الخامس

• 

• 

• 

• 

• 

• 

• 

• 

• 

• 

نهاية الموسم الرابع

وقد انتهت أحداث الموسم الرابع من مسلسل قيامة أرطغرل بهروب أرطغرل من بلاد المغول والإفلات من نويان وجنوده، والعودة إلى قبيلة الكاي.

وبوصوله للقبيلة يقتل التاجرة الجاسوسة أخت نويان “ألميلا” ويصل الخبر لنويان فيشتعل رغبة وانتقاما من أرطغرل وعائلته.

أما أرطغرل فقد استعد للرحيل وودع أحبابه الشهداء بزيارة قبورهم، وارتحلت القبيلة متجهة إلى حدود سوغوت تمهيداً لغرس نواة الدولة العثمانية، ومنها تبدأ أحداث الموسم الخامس من المسلسل.

مسلسل قيامة أرطغرل الجزء الخامس الحلقة الأولى | 122

تبدأ أحداث الحلقة بالطفل عثمان وهو يهاجم بشجاعة مجموعة محاربين صليبيين اختطفوا أباً يدعى تيوكليس وابنتيه، واستطاع عثمان قتل بعضهم وفك قيد الأب وابنتيه، لكنه يصاب.

وتنفذه سيدة تدعى ايلبيلغي مع محاربيها وتعلم أنه ابن أرطغرل فتحمله وتذهب به إلى قبيلة الكاي، ولا يعرف أرطغرل ومحاربيه من هؤلاء المهاجمين، ولا يعرفوا سوى اسم دراغوس.

ودراغوس هو قائد صليبي لكنه يتخفي باسم زانغوتش في سوق سوغوت، ولا يعلم أرطغرل أو محاربيه بحقيقة زانغوتش، ويعمل زانغوش عامل في كنيسة في سوق سوغوت، ويجند معه جنود في هيئة تجار في السوق.

وتهجم وحدة مغولية على خيمة أرطغرل فيقوم أرطغرل بقطع يد القائد، فتهاجم وحدة أخرى وتقطع عليه طريق سفره، وينقذه أصحاب اللحى ويقرروا ضم أرطغرل كقائد ضمن مجموعتهم.