الثلاثاء , مارس 19 2024

كرتون خليل الله إبراهيم عليه السلام | 1 : 10

نتناول فيما يلي فيلم كرتون خليل الله إبراهيم عليه السلام ونستعرض الأحداث منذ ميلاده حتى حادث إلقاءه في النار، وتتضمن الحلقة 1 والحلقة 2 والحلقة 3 والحلقة 4 والحلقة 5 والحلقة 6 والحلقة 7 والحلقة 8 والحلقة 9 والحلقة 10.

يقول تعالى:

“إِنَّ إِبْرَاهِيمَ كَانَ أُمَّةً قَانِتًا لِّلَّهِ حَنِيفًا وَلَمْ يَكُ مِنَ الْمُشْرِكِينَ، شَاكِرًا لِّأَنْعُمِهِ اجْتَبَاهُ وَهَدَاهُ إِلَىٰ صِرَاطٍ مُّسْتَقِيمٍ”

 

تابع أيضاً:

قائمة أفلام عائلية نظيفة family_films

كرتون خليل الله إبراهيم عليه السلام

خليل الله إبراهيم عليه السلام| الحلقة 1

تبدأ أحداث الحلقة من قبل ميلاد إبراهيم عليه السلام، حيث كان هناك ملك ظالم يسمى “النمرود” يقتل في قومه كيفما يشاء وكان قوم إبراهيم يعبدون الأصنام، وكان منهم رجل يسمى “آزر” يعمل في صنع الأصنام وبيعها، وآزر هذا هو والد إبراهيم عليه السلام.

خليل الله إبراهيم عليه السلام| الحلقة 2

كان قوم إبراهيم يظنون أن الأصنام هى التي تشفي من الأمراض وترزق الموال والأولاد وهى التي ترحم وتغفر وتغضب وهم لا يعقلون.

وكان “آزر” يحرم نفسه من أعياد الملك من أجل صنع الأصنام، وكان يقول: الأصنام هي الآلهة فلا يجب أن نلهي عنها.

خليل الله إبراهيم عليه السلام| الحلقة 3

تبدأ أحداث هذه الحلقة من بداية حمل أم إبراهيم لابنها إبراهيم، ومرور تسعة أشهر حتى أنجبت طفلها وأرضعته حتى أصبح صبياً.

وبينما كان الناس يتهافتون على شراء الأصنام باعتبارها الآلهة، كان إبراهيم يربط الأصنام من أعناقها بالخيط ويجرها على الأرض، ويقول: من يشتري مالا ينفعه ولا يضره!. وظل كذلك حتى وصل الخبر إلى أبيه آزر.

خليل الله إبراهيم عليه السلام| الحلقة 4

كان آزر يدعوا صنمهم الكبير “مردوغ” وكان يتوجه إليه بالدعاء أن يهدي ابنه إبراهيم وينتهي عما يردده عن الآلهة،  فقال له أحدهم: ألا أدلك على ما يجعل إبراهيم ينتهي عما يفعله وعما يقوله عن الآلهة؟

واقترح الرجل على آزر أن يزوجه، فقد كبر إبراهيم ولعل الزواج يمنعه من التعرض للأصنام، وتزوج إبراهيم بـ “سارة”، ولكن سارة دخلت في دين الإسلام مع إبراهيم.

وكان هناك من يعبد الشمس والكوكب والقمر فقال إبراهيم: الكوكب ربى، فلما أفل قال: لا أحب الآفلين ولما رأي القمر قال هذا ربي، فلما أفل قال: لإن لم يهدني ربي لأكونن من الكافرين. ولما رأي الشمس قال: هذا ربي هذا أكبر فلما أفلت قال: يا قوم إني برئ مما تعبدون.

خليل الله إبراهيم عليه السلام| الحلقة 5

كانت سارة امرأة إبراهيم عقيماً لا تلد، ولما ولد “لوط” ابن أخي إبراهيم، كانت سارة تلاعب الطفل لوط، ليخفف من شوقها للأطفال.

ودار حوار بين إبراهيم عليه السلام وقومه فقال ابراهيم: ماذا تعبدون؟

قالوا: نعبد أصناماً فنظل لها عاكفين.

قال إبراهيم: لقد كنتم أنتم وآبائكم في ضلال مبين.

قالوا: أجئتنا بالحق أم أنت من اللاعبين؟

قال: بل ربكم رب السماوات والأرض الذي فطرهن وأنا على ذلك من الشاهدين.

فما كان جواب قومه إلا أن قالوا: اقتلوه أو حرقوه.

خليل الله إبراهيم عليه السلام| الحلقة 6

عندما تجهز قوم إبراهيم للخروج إلى عيد لهم، قال إبراهيم لنفسه: تالله لأكيدن أصنامكم بعد أن تولوا مدبرين. وبالفعل ذهب إبراهيم الى الأصنام ليهدمها.

خليل الله إبراهيم عليه السلام| الحلقة 7

دخل إبراهيم إلى معبد الأصنام، ووجد أمامهم الطعام فقال: ألا تأكلون؟ لماذا لا تنطقون؟ فنزل عليهم ضرباً باليمين حتى كسرهم إلا كبيرهم “مردوغ” فقد وضع الفأس في كتفه.

وفوجئ القوم بما حدث للأصنام فتساءلوا: قالوا من فعل ذلك؟ فقيل: سمعنا فتي يذكرهم يقال له إبراهيم، فقالوا حرقوه.

خليل الله إبراهيم عليه السلام| الحلقة 8

سجن النمرود إبراهيم حتى يأتي موعد الحريق وقتله في النار، وجهز القوم المنجنيق ليربطوا به إبراهيم ويلقوه في النار منها.

أما آزر فقد خاصمه قومه بسبب صنيع ابراهيم، ولم يعد يسمحوا له بدخول معابد الآلهة مرة أخرى.

خليل الله إبراهيم عليه السلام| الحلقة 9

ألقى القوم إبراهيم عليه السلام في النار، فصرخت والدته عندما رأته، ولكن الله أمر النار وقال لها: كوني برداً وسلاماً على إبراهيم.

خليل الله إبراهيم عليه السلام| الحلقة 10

وبعد أيام خرج إبراهيم من النار ولم يمسه سوء، واندهش الناس لما رأوا، فاستدعاه النمرود ليحاوره.

قال إبراهيم: إن ربى يحي ويميت.

فقال النمرود: أنا أحي وأميت.

وأحضر النمرود رجلين قتل أحدهم وترك الآخر، وبذلك أحيا واحداً وأمات الآخر.

فقال إبراهيم: إن ربى يأتي بالشمس من المشرق فأت بها من المغرب.

فبهت النمرود ولم يرد، وكان إبراهيم يريد أن يرحل عن البلاد مع زوجته سارة وابن أخيه لوط عليهما السلام.

يمكنك مشاهدة الحلقات من على قناة ATA على اليوتيوب

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *