قصائد الأبنودي عن فلسطين مكتوبة ومسموعة

نقدم لكم مجموعة من قصائد الأبنودي عن فلسطين مكتوبة ومسموعة بصوته.

القصائد من ديوان الموت على الأسفلت للشاعر عبد الرحمن الأبنودي يتحدث فيه عن فلسطين.
وقد أهدى ديوان الموت على الأسفلت فى الذكرى الأولى للإنتفاضة لروح ناجى العلى _ رسام كاريكاتير فلسطيني اغتاله الموساد عام 1987م في لندن _ ولشهداء فلسطين فى الماضى وفى المستقبل.

ومن تلك القصائد قصيدة الموت على الأسفلت، وقصيدة قمر يافا، وقصيدة أنا القدس، وقصيدة الحارة الفلسطينية، وقصيدة أنا الدرويش، وقصيدة الصخر لو ينفجر.

وقصيدة العفو يا فلسطين ( تداعيات ثرثرة تتوسل بشئ كالشعر) وقد نشرت بعد وفاته من قبل زوجته.

قد يهمك:

قصائد الأبنودي عن فلسطين مكتوبة ومسموعة

قصيدة في الحارة الفلسطينية:

وفي مطلعها:

شوف كم سنة عدت وأنا صاحى

اسم بلادى هو سلاحى

والثورة بتظهر صباحى

فى الحارة الفلسطينية

قصيدة يا قدس:

وفي مطلعها:

القدس قدسي

يمامة صيف في غيتها

تطير تيجيني

بأشواقها وغيتها

فاكراني من يد صيادها

أنا اغيتها !!

قصيدة الموت على الأسفلت:

وفي مطلعها:

أماية…وأنتي بترحي بالرحى

علي مفارق ضحي

– وحدك- وبتعددي

علي كل حاجة حلوة مفقودة

ما تنسنيش يا امة في عدودة

قصيدة أنا الدرويش:

وفي مطلعها:

أنا الدرويش

أنا السابح بمسبحتي

ومبخرتي

وتوبي الخيش

أغنيلك

وأموّلك مواويلك

ماتسمعنيش

ولا تشوفينيش

قلوب الأوليا..نيتها لا تتغش

قصيدة الصخر لو ينفجر:

وفي مطلعها:

الصخر لو ينفجر .. النبع ايه ذنبه؟؟

سباق فى ساحة.. ما بين انسان و بين قلبه

مادام لموت أحمل السيف اللى بتحبه

و إذا اندفعت اندفع و إذا ان وقعت تسد

طول عمر وطنك بيحلم تبتدى حربه

قصيدة قمر يافا:

وفي مطلعها:

لسه ما كرهت الليالي

لسه ما شبعتش مشاهدة

يا قمر حالك كحالي ضيعونا بالمعاهدة

يا قمر هدوا قبورنا واستباحوا اللي في صدورنا

دمروا قلوبنا ودورنا حقنا أصبح خرافة

وضعتي يا بلد الأمين

يا قمر تصعد في يافا تترمي في دير ياسين

قصيدة العفو فلسطين:

وقد تم نشرها بعد وفاته وفي مطلعه::

العفو – يا فلسطين

أنا.. آسف قوى.

الليل – طويل وحالِك

حالِك – صعب قوى

إتأخرتى.. كتير

إتأخرتى.. قوى

على ما فهمتى الحكاية

كان القوى.. قِوى!!