موقع اسكتشات فنون سمعية وبصرية
نعرض هنا ملخص الحلقة الحلقة 128 | 129 | 130| 131 من مسلسل عبد الحميد الثاني الموسم الخامس، وتستمر أحداث المسلسل التركي التاريخي PAYİTAHT ABDÜLHAMİD ، والذي يعرف بمسلسل الحاكم الأخير، ويتناول المسلسل بعض الأحداث السياسية والتاريخية مع الكثير من الدراما المثيرة أثناء حكم السلطان عبد الحميد الثاني.
و الموسم الخامس هو الموسم الأخير حيث يعرض سقوط أخر سلاطين الدولة العثمانية وسقوط الخلافة العثمانية التي استمرت أكثر من 6 قرون وتحول تركيا إلى دولة علمانية تحارب الدين الإسلامي، كما يعرض الموسم حياة السلطان عبد الحميد في المنفى بعدم تنازل عن العرش بالقوة لأخيه محمد رشاد بعد الانقلاب عليه في 27 إبريل 1909م، وانتقل مع 38 شخصًا إلى قصر في مدينة سلانيك تحت رقابة شديدة ذات الطابع اليهودي بعدما تم مصادرة جميع أمواله.
المسلسل بطولة الممثلين بولنت اينال، وأوزلم جونكار، وسيلان أوزتورك، وأكن أكانوزو، وأزقي أيوب أوغلو، وهكان بي أوغلو، وسفقي سوسيال، كتب السيناريو عثمان بدرو وأوغور أوزونوك، وأخرجه يوسف إسينكا.
قد يهمك متابعة هذه الروابط:
كافة حلقات مسلسل عبد الحميد
مسلسل عبد الحميد الثاني الموسم الخامس
الحلقة 128 | 129 | 130| 131
عبد الحميد 128 
عبد الحميد 128
مسلسل السلطان عبد الحميد | الحلقة 128
في أحداث الحلقة تقوم السلطانة بيدار بإخبار السلطان بأنها من سربت المعلومات، فيغضب السلطان منها، فتقرر الذهاب من القصر وإرسال رسالة إلي إحدي زوجات السلطان لتأتي للسلطان.
يقوم السلطان بإلغاء أمر نفي الباشاوات ويعتذر لهم ويخبرهم عن تسرب المعلومات.
يقوم السلطان بإخبار أحمد أنه يريد مقابلة الشخص الذي يوصل له المعلومات، فيوافق أحمد باشا ويرسل السلطان سليم باشا وراء أحمد باشا ويرسل الجنود ورائهما.
يظهر شخص يدعي كاركين بمواجهة أشرف عزيز لما فعله بأخيه فيقوم بخطف ابنه ورجاله ويصنع فخاً عند كل شخص.
يتمكن أشرف عزيز من تخطي كل الفخاخ، ولكن يتم قتل آصف برصاصة كانت متجهة لأشرف عزيز.
يعرف السلطان مكان الشخص الذي يتواصل معه أحمد باشا ويذهب لبيته ويداهمه ويجد خط تلغراف.
مسلسل السلطان عبد الحميد | الحلقة 129
مسلسل السلطان عبد الحميد | الحلقة 130
في أحداث الحلقة يقوم الصدر الأعظم بالذهاب للسلطان ويخبره عن التهديد الذي جاءه من الباشا الماسوني ويخطط مع السلطان لكشف هويته.
يقوم أشرف عزيز بالهجوم علي أخ كاركين ويقتله ويسحبه إلى فخ.
يقوم الصدر الأعظم بإخبار السلطان عن رغبة الباشا الماسوني في اختيار فيرديناند للمناقصة.
يتردد السلطان في موضوع المناقصة ويقرر اختيار فيرديناند للمناقصة لمعرفة الباشا الماسوني.
يكشف أحمد باشا تعاون الصدر الأعظم مع السلطان، فيخبر مانيس، ويخططان لمنع اختيار فيرديناند.
يقوم السلطان باختيار في فيرديناند للمناقصة، ويقوم بإرسال تحسين باشا للمكان الذي سيقابل فيه الباشا الخائن، ولكن يقابل تحسين باشا كل الباشوات.
يقوم تحسين باشا بالذهاب لمانيس والاعتراف بأنه الباشا الماسوني.
