فيلم الأنمي عائلة ربسوس أو روبنسون Meet the Robinsons هو فيلم رسوم متحركة ثلاثية الأبعاد تم إنتاجه عام 2007م من قبل إستوديوهات والت ديزني.
الفيلم من نوع أفلام المغامرة والخيال والكوميديا، تم إنتاجه في كاليفورنيا بالولايات المتحدة الأمريكية باللغة الإنجليزية وتم عمل دوبلاج باللغة العربية باللهجة المصرية.
الفيلم من إخراج ستيف أندرسون وإنتاج دوريثي ماكيم و جون لاسيترومن تأليف ميشيل سبريتز و جون ف. بيرنستين وسيناريو ستيفن أندرسون.
قد يهمك متابعة هذه الأفلام
- أفلام رالف المدمر
- الفيلم الهندي نجوم على الأرض
- فيلم أنمي الأبطال الستة
- فيلم أصدقاء الثلج Snow Buddies 2008
عائلة ربسوس أو روبنسون
Meet the Robinsons
تدور أحداث فيلم الكرتون عن طفل صغير عبقري، تركته أمه وهو رضيع أمام منزل، وبالتالي أصبح نزيلاً في ملجأ، وتبنته أسرة وقامت بتربيته مع ابنها الأصغر منه.
ظهر على الطفل علامات الولع بالاختراعات والتجارب، وقد سبب ذلك الكثير من المتاعب للأسرة نتيجة محاولاته خاصة عند حدوث فشل أو خطأ يسبب حرجاً للأسرة.
شعر الطفل بحاجته للبحث عن أسرته الأصلية فعمل على اختراع آلة الزمن ليتعرف عل سبب تخلي أعله عنه وتركه للملاجئ.
وعكف الطفل على العمل لإنجاز الاختراع حتى تمكن من إنتاجه، وراح يقدمه في معرض الاختراعات ليثبت نجاحه في هذا الأمر.
وبينما الطفل يستعد للكشف عن الجهاز وتقديمه، تسلل لص غبي ومعه آلة ذكية واستطاع فك مسامير من الآلة لإفساد عملها، وهذا اللص قد من المسقبل.
ولما قام الطفل بتشغيل الاختراع تفكك وأفسد المعرض، وبعدما انصرف الناس استولى اللص على الاختراع وأعاد تركيبه واستخدامه.
انعزل الطفل فوق سطح منزله حزيناً يائساً من فشله، وراح يمزق أوراق كراسته الخاصة بالتصميم، وبينما هو كذلك ظهر له شخص جديد قد أتى من المستقبل ليساعده.
جاء الشخص الجديد في مركبة آلة الزمن أيضاً واصطحب الطفل المخترع إلى المستقبل ليكشف له أهمية الاختراع الذي صنعه وكيف سيكون في المستقبل.
وتتطور الأحداث وتتحطم المركبة ويقوم الطفل بالبحث عن إصلاحها، وبينما هو كذلك يدخل في مغامرات متعددة وسط التكنولوجيا ووسط عائلة كبيرة.
ويتبين في الأحداث أن اللص الذي جاء من المستقبل هو زميل الطفل في الملجأ وقد لجأ للسرقة نتيجة حقده على تفوق الآخرين في الاختراعات.
كما يظهر من الأحداث أن الشخص الجديد الذي ساعد الطفل هو ابنه من المسقبل، وأنه كان يطارد اللص الذي سرق اختراع والده.
واقتنع المخترع أخيراً بأهمية اختراعه في المستقبل وعلم أنه سيكمل مسيرته العلمية عندما يكبر.