الجمعة , أبريل 26 2024

الفيلم الوثائقي الموت قبل بزوغ الفجر: سليبي هالو | ناشونال جيوغرافيك أبو ظبي

في سلسلة من الأفلام الوثائقية التي تنتجها قناة ناشونال جيوغرافيك أبو ظبي في بعض الغابات جنوب الهند في الوقت بعد غروب الشمس، وقبل شروقها، ومشاهدة الحياة الشرسة بين الكائنات في الظلام للحصول على الغذاء يعرض فيلم الموت قبل بزوغ الفجر: سليبي هالو | ناشونال جيوغرافيك أبو ظبي الحياة في أقصى جنوب الهند في الجانب البري من الهند الذي لم يره الكثير، فعند غروب الشمس يبدأ غزو السماء والماء واليابس، ويبدأ النشاط الليلي للكثير من الكائنات.

في أعلى الأشجار مسرح صغير لعالم من الحيوانات التي تتصارع من أجل الحياة يعرض فيلم يعرض فيلم الموت قبل بزوغ الفجر: سليبي هالو بعض هذه الحيوانات.

قائمة أفلام عائلية نظيفة family_films

قد تهمك هذه الموضوعات: –

السرعوف العصوي الهندي:

سيد الخدع، وصائد الحشرات، وشكله يشبه الغصن، ويتصرف مثل الغصن يبقى ثابتاً حتى تقترب منه الفريسة.

حيوان اللوريس النحيل:

 آكل الحشرات والزواحف صاحب أطراف طويلة هزيلة تصل إلى معظم الأشياء فوق الأشجار، ويأكل ستة فرائس في الدقيقة الواحدة، ويبقى طوال الليل يصطاد حتى شروق الشمس، ويتخفى عن فرائسه بطرق مختلفة عن الأخرين.

الثعلب الطائر الهندي:

 أكبر أنواع الخفافيش في العالم يتسلق، ويتنقل بين الأشجار، وأربعة أطراف مخلبية هيكلية يتغذى على الفاكهة، وتحدث فوضى كبيرة على أغصان الأشجار.

مستعمرات النمل الخطيرة:

تبدأ الكائنات الأخرى على الأشجار بعد تجمع النمل على البحث عن أماكن أخرى للاختباء

وتعمل في اتحاد لصيد أي كائن يفوق حجمها بكثير، وتحمل أثقال تفوق وزنها بألف ضعف، وتدافع عن عشها في مشهد بديع.

رتيلاء الخزف الهندي:

  صاحب الثمانية أرجل، يحقن الفريسة بالسم، فيحدث لها شللا ليسهل قتلها، فهوقاتل متنكر بمهارة بما يحيط به ومن جثث ضحاياها.

تتغذى على النمل وما يتبقى منه تضيفه الى غطائها فوقها، فينبعث منها رائحة الموت، فيحميها من المفترسين، لكن هذا أيضا لا يحميها دائماً.

يعرض فيلم الموت قبل بزوغ الفجر: سليبي هالو أيضاً البحث عن الغذاء تحت ضوء القمر، وفى أرض الغابة التي يوجد بها أكثر الحيوانات فتكاً.

نوع من الفئران التي تسعى للحصول على الطعام لها ولأطفالها، ولكنها لن تنجو من الثعابين التي تتربص بها مثل أفعى الكوبرا الهندية، وتحدث مطاردة مثيرة بين الكوبرا والفارة الأم التي تحمى أطفالها التي تقفز في الماء لتنجو من الكوبرا، وتواجه أعداء جدد داخل الماء، فتتشبث الفارة بغصن غير ثابت، وتبدأ مطاردة جديدة أكثر إثارة بينها وبين عدة أسماك وتماسيح تنتهي في مشهد درامي بموت الأم التي حاولت بكل الطرق النجاة، وفى جانب أخر تعود الكوبرا للجحر الذي بقي بدون حراسة، وتأكل صغار الفأرة في مشهد أكثر دراما وحزن.

ينتهي الفيلم بشروق شمس يوم جديد وحياة جديدة تبقى الإثارة والدراما بين الكائنات الحية هما المسيطران على المشهد الكلى.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *